°¨¨™¤¦عراق سكاي¦¤™¨¨°


أهـــلا وسهـــلا نورت المنتدى بحضورك





Welcome to IRAQ SKY Forum


°¨¨™¤¦عراق سكاي¦¤™¨¨°


أهـــلا وسهـــلا نورت المنتدى بحضورك





Welcome to IRAQ SKY Forum


°¨¨™¤¦عراق سكاي¦¤™¨¨°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

°¨¨™¤¦عراق سكاي¦¤™¨¨°

اكبر ملتقى للشباب العراقي والعربي


 
التسجيلالرئيسيةأحدث الصوردخول

 

 من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mdi
جديد سكاي
جديد سكاي
mdi


ذكر
عدد الرسائل : 9
البلد : Iraq
الوظيفة : servec computer
تاريخ التسجيل : 17/02/2008

من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم Empty
مُساهمةموضوع: من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم   من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم Icon_minitimeالأحد أكتوبر 05, 2008 9:01 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله وحده ولا شيء قبله ولا بعده والصلاة والسلام على من لانبي بعده حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه

أخي في الله :: أختي في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم

لذا مهما كان ما نقدمه او نتحدث به عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم فهو لايوافي حقيقته وقدره لانه عليه افضل الصلاة والسلام كان
خلقه القرآن وهو الذي ادبه المولى عزوجل سبحانه فاحسن تأديبه وشهادته والذي قال بحقه مولانا رب العزة الله جل جلاله في محكم
كتابه الكريم : ( انك لعلى خلق عظيم ) صدق الله العظيم :: وعليه كانت رسالته صلوات الله وسلامه عليه هي الاسلام اعظــــــم
رسالة ربانية فكانت هي الإسلام رسالة قيم وأخلاق .
للامانة الموضوع ادناه منقول من المجلة الاسلامية والذي كان تحت عنوان ( كان خلقه القرآن ) كتب في 17 September
2007 01:04 pm والذي نصــــــه :

وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، ووصف الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم فقال: (وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ)، وكفى بربه شاهداً، وبادرته السيدة خديجة حين جاءها فزعاً من أول الوحي بأن عددت مناقبه الحسنه وخلقه الجميل فقالت:
“أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق، فانظر إلى خُلِقه قبل الرسالة، ثم تفكر في ما روي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: “لَمَّا بَلَغَ أبَا ذَرٍّ مَبْعَثُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ قَالَ لأخيه ارْكَبْ إلى هَذَا الْوَادِي فَاعْلَمْ لِي عِلْمَ هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي يَزْعُمُ أنَّهُ يأتيه الْخَبَرُ مِن السَّمَاءِ فَاسْمَعْ مِنْ قَوْلِهِ ثُمَّ ائْتِنِي، فَانْطَلَقَ الآخَرُ حَتَّى قَدِمَ مَكَّةَ وَسَمِعَ مِنْ قَوْلِهِ ثُمَّ رَجَعَ إلَى أبي ذَرٍّ فَقَال: رَأيْتُهُ يَأمُرُ بِمَكَارِمِ الأَخْلاَق” فكان أول ما شد الغريب الذي يتقصى نبأ النبي الجديد أنه يدعو إلى مكارم الأخلاق ويقول كلاما ليس من الشعر، ثم انظر إلى ما قالته أم المؤمنين عائشة لما سئلت رضي الله عنها عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: “كان خُلُقُه القرآن”، ووصفته صفية بنت حيي رضي الله عنها فقالت: “ما رأيت أحسن خُلقًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم”، وقال عنه خادمه أنس رضي الله عنه: “كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقًا”، وعنه قال “خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين، والله ما قال أفٍ قط، ولا قال لشيء لم فعلت كذا، وهلا فعلت كذا”، وتقول عائشة رضي الله تعالى عنها: “ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادما له ولا امرأة ولا ضرب بيده شيئا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله”.

البر حسن الخلق

وعلى الرغم من حسن خلقه صلى الله عليه وسلم إلا أنه كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه، ويتعوذ من سوء الأخلاق، وتسمعه عائشة رضي الله عنها يقول: “اللهم كما أحسنت خَلْقِي فأْحسِن خُلقي”، ويخبرنا أبو هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم كان يدعو فيقول: “اللَّهُمَّ إني أعوذ بِكَ مِنَ الشِّقَاقِ وَالنِّفَاقِ وَسُوءِ الأَخْلاَقِ”، وهو الذي تجمعت فيه محامد الأخلاق ولكنه كثير الدعاء في كل صلاة: “وَاهْدِنِي لأحسن الأَخْلاَقِ لاَ يَهْدِي لأحسنها إلا أنت وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لاَ يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إلا أنت”، وسأله النواس بن سمعان رضي الله عنه عن البر والإثم فقال صلى الله عليه وسلم: “البر حسن الخلق، والإثم: ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس”، وسئل رسول
الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: “تقوى الله وحسن الخلق”، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: “الفم والفرج”.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول لصحابته ولنا من بعدهم: “أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم”، وكان صلى الله عليه وسلم يقول: “إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم”، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: “أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء، وإن كان محقاً، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب، وإن كان مازحاً، وببيت في أعلى الجنة لمن حَسُنَ خُلُقه”، وذكر لنا صلى الله عليه وسلم أنه “ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حُسْنِ الخلق”، وروى جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن من أحبِّكم إليَّ، وأقربَكُم منى مَجْلِساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً”

مع الأهل والأطفال

تمثلت فيه صلى الله عليه وسلم مكارم الأخلاق وكرائم الشيم، ومن نظر في أخلاقه وشيمه صلى الله عليه وسلم علم أنها خير أخلاق، فإنه صلى الله عليه وسلم كان أعلم الخلق وأعظمهم أمانةً وأصدقهم حديثًا، وأجودهم وأسخاهم، وأشدهم احتمالاً، وأعظمهم عفوًا ومغفرةً، وكان لا يزيد شدة الجهل عليه إلا حلمًا.
كان صلى الله عليه وسلم خير الناس، وخيرهم لأهله، وخيرهم لأمته من طيب كلامه وحُسن معاشرة زوجاته بالإكرام والاحترام، وكان من كريم أخلاقه صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهله وزوجه أنه كان يُحسن إليهم ويرأف بهم ويتلطّف ويتودّد إليهم، وكان يعين أهله ويساعدهم في أمورهم ويكون في حاجتهم.وكان صلى الله عليه وسلم لا يتكلم فيما لا يَعنيه، ولا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه، وإذا كرِه الشيء عُرِفَ في وجهه.
لم يستثن أحدًا من حسن خلقه معه حتى مع الأطفال فكان صلى الله عليه وسلم يمر بالصبيان فيسلم عليهم، وإذا سمع بكاء الصبي فيسرع في الصلاة مخافة أن تفتتن أمه، وكان صلى الله عليه وسلم يحب التيسير على أمته فعن عائشة رضي الله عنها قالت “ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا كان أبعد الناس منه وما انتقم صلى الله عليه وسلم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم”.
وسع الناس بخلقه، فصار لهم أبا، وصاروا عنده في الحق سواء، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم البشر، سهل الخلق، لين الجانب، ليس بفظ ولا غليظ، ولا فحاش، ولا عياب ولا مداح، وكان لا يذم أحدا، ولا يعيره، ولا يطلب عورته، ولا يتكلم إلا في ما يرجو ثوابه، وجمع له الحلم صلى الله عليه وسلم في الصبر، فكان لا يغضبه شيء يستفزه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم باشّاً لطيف المعشر متسامحا رحيما، لا يقسو ولا يعنت أحدا، ولا يغضب ولا يسب، وما ضرب أحدا بيده قط، وكان سهلا في معاملاته متسامحا، وكان طلق الوجه دائما، رآه أعرابي، فاسترعاه بشاشته وطلق محياه، فقال له: أأنت الذي تقول عنه قريش إنه كذاب؟ والله ما هذا الوجه وجه كذاب! وأسلم إذ دعاه النبي صلى الله عليه وسلم.

دفع السيئة بالحسنة

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجلس ولا يقوم إلا على ذكر، وكان حليماً لا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلماً، ولما أراد الله هدي زيد بن سعية، قال زيد: لم يبق شيء من علامات النبوة إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم إلا اثنتين يسبق حلمه جهله، ولا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلما، قال زيد فقلت يا محمد، هل لك أن تبيعني ثمرًا معلومًا لي فباعني فأعطيته ثمانين مثقالاً من ذهب، فلما حل الأجل أتيته فأخذت بمجامع قميصه وردائه وهو في جنازة مع أصحابه، ونظرت إليه بوجه غليظ وقلت له يا محمد ألا تقضيني حقي؟ فوالله ما علمتكم بني عبد المطلب إلا مُطلاً، ونظرت إلى عمر وعيناه تدوران في وجهه ثم رماني ببصره فقال يا عدو الله أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع وتصنع به ما أرى؟ فلولا ما أحاذر لومه لضربت بسيفي رأسك، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عمر في سكون وتؤدة، وقال: أنا وهو كنا أحوج إلى غير ذلك منك يا عمر، أن تأمرني بحسن الأداء وتأمره بحسن التباعة، اذهب به يا عمر فاقضه حقه وزد عشرين صاعا من تمر مكان ما روعته فذهب بي عمر فأعطاني حقي وزادني عشرين صاعًا، وقال لي ما دعاك إلى أن فعلت ما فعلت وقلت ما قلت؟ قلت يا عمر لم يكن من علامات النبوة شيء إلا عرفته في وجه النبي صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه: يسبق حلمه جهله، ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلمًا، وقد خبرتهما، فأشهدك يا عمر أني قد رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد نبيًا، وأشهدك
أن شطر مالي صدقة على أمة محمد ثم توفي في غزوة تبوك مقبلاً غير مدبر.

سيد المتواضعين

وكان صلى الله عليه وسلم سيد المتواضعين، فكان أبعد الناس عن الكبر، وكان صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله)، كيف لا وهو الذي كان يقول صلى الله عليه وسلم: (آكل كما يأكل العبد وأجلس كما يجلس العبد) وكان يجيب الدعوة، ولو إلى خبز الشعير ويقبل الهدية، فعن انس رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة (الدهن الجامد المتغير الريح من طوال المكث) فيجيب، وكان صلى الله عليه وسلم يجيب دعوة الحر والعبد والغني والفقير ويعود المرضى في أقصى المدينة ويقبل عذر المعتذر، ومن مكارم أخلاقه صلى الله عليه وسلم في المصافحة والمحادثة والمجالسة أنه كان إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل ينزع يده، ولا يصرف وجهه من وجهه حتى يكون الرجل هو يصرفه، ولم ير مقدمًا ركبتيه بين يدي جليس له، وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: كان صلى الله عليه وسلم يقبل بوجهه وحديثه على أشر القوم يتألفهم بذلك.
صلى الله على محمد فقد كان قرآنا يمشي على الأرض.

للامانه منقول للفائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق كاظم الساهر
سوبر سكاي
سوبر سكاي
عاشق كاظم الساهر


ذكر
التِنِّين
عدد الرسائل : 529
تاريخ الميلاد : 05/07/1988
العمر : 35
البلد : iraq
الوظيفة : طالب
المزاج : fine
الوسام : من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم Best10
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم   من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 06, 2008 6:38 pm

يسلموووووووووو وعاشت ايدك على الموضوع الروعه
:)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من ادب وخلق النبي وصدقه وامانته صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°¨¨™¤¦عراق سكاي¦¤™¨¨° :: °ˆ~*¤®§(*§ القسم الديني §*)§®¤*~ˆ° :: منتدى القراّن الكريم والسنة النبوية الشريفة-
انتقل الى: